Duration 15:8

المغر والسراديب التكنيزيه | | كنوز ودفائن واثار الذهب HD | | الكنوز وعلاماتها | | الكنوز وعلاماتها Maroc

Published 6 May 2018

في الآونة الأخيرة، شملت المراحل الأولى لتطور علم الآثار جانبًا هامًا في البحث عن الآثار؛ فقد أظهرت أعمال الحفر التي قام بها هاينريش شليمان في كل من مدينة طروادة وفيما بعد في ميسيناي اكتشافات كبيرة للقطع الأثرية الذهبية. كما تضمن العمل في مراحله الأولى في علم المصريات وجود دافع مماثل. منذ عهد قريب، بدأ بعض الباحثين الجادين عن الكنوز في العمل تحت الماء، حيث يُسمح للتكنولوجيا الحديثة بالوصول إلى حطام السفن التي تحتوي على أشياء ثمينة والتي كان يصعب الوصول إليها سابقًا. وبدءًا ببدلة الغوص ومرورًا بـالغوص وأخيرًا الغواصات التي تعمل عن بُعد، جعل كل جيل جديد من التكنولوجيا الوصول إلى حطام السفن أكثر سهولة. وقد أدى العثور على العديد من هذه الحطام إلى ما يُسمى بعملية إنقاذ الكنوز للعديد من القطع الأثرية الرائعة من أساطيل الكنوز الإسبانية وكذلك غيرها الكثير. أُدينت عمليات صيد الكنوز من قبل عدد متزايد من البلدان، وأصدرت اليونسكو خريطة لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه منذ عام 2001: اتفاقية اليونسكو بشأن حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه. وتُعد هذه الاتفاقية أداة قانونية تُساعد الدول الأطراف في تحسين حماية تراثهم الثقافي المغمور بالمياه.[1] الصحف كل عام في شهر فبراير، تقيم صحيفة سيراكيوز بوست ستاندارد عملية سنوية للبحث عن الكنوز، يقومون فيها بإخفاء ميدالية بلاستيكية في حديقة عامة. وكل يوم كانت تنشر أدلة في ورقة تؤدي إلى موقعها. وفي السنوات الأخيرة، تم العثور على الميدالية في قناة كاميلاس إيري[2] وحديقة بحيرة أونونداجا[3] وحديقة جرين ليكس ستيت بارك.[4] أشهر الباحثين عن الكنوز[عدل] الباحث عن الكنوز هاينريش شليمان. النقيب مارتن بيلر حدد موقع حطام سفينة رويال ميل شيب ريبابليك ( سفينة البريد الملكي) عام 1981. ميل فيشر (مكتشف سفينة الغليون الإسبانية نوسترا سينيورا دي أتوشا) كورك جراهام (مراسل حرب وكاتب) مايك هاتشر (مكتشف "نانجينغ كارجو") (حمولة نانجينغ) خوان بونثي دي ليون (بحث عن الذهب في العالم الجديد وينبوع الشباب) روبرت ماركس (عالم في الآثار تحت الماء وكاتب) شركة أوديسي مارين إكسبلوريشان استخرجت الكنوز من حطام سفينة إس إس ريبابليك الدكتور إدوارد لي سبنس (عالم رائد في الآثار تحت الماء وكاتب) هاينريش شليمان (بقال تحول إلى باحث عن الكنوز، ويعتبر مؤسس علم الآثار التاريخي ومكتشف مدينة طروادة المفقودة) في الواقع، كان من النادر أن يدفن قرصان كنزه: ولم يعرف عن قرصان أنه دفن كنزه سوى وليام كيد،[1]، والذي يُعتقد أنه قد دفن بعض ثروته على الأقل في جزيرة لونغ آيلند قبل الإبحار إلى نيويورك. وكان كيد قد تم تكليفه في الأصل بالإبحار بمركب قرصنة إلى إنجلترا، ولكن سلوكه تحول إلى القرصنة الصريحة، وأمل أن يكون كنزه بمثابة ورقة مساومة في المفاوضات لتجنب العقاب. ومع ذلك، باءت محاولته بالفشل وأعدم بتهمة القرصنة. وفي الأدب الروائي الإنجليزي، هناك ثلاث قصص مشهورة ساعدت في الترويج لأسطورة كنز القراصنة المدفون:[2] "وولفيرت ويبر" (Wolfert Webber) (1824) بقلم واشنطن إيرفينج، و"الخنفسة الذهبية" (The Gold-Bug) (1843) لـ إدغار آلان بو وجزيرة الكنز (1883) (Treasure Island) لـ روبرت لويس ستيفنسون. وهي تختلف اختلافًا كبيرًا في الحبكة والمعالجة الأدبية، ولكنها تعود جميعًا إلى الأصل المشترك وهي أسطورة وليام كيد.[3] ذكر ديفيد كوردينجلي أن "تأثير جزيرة الكنز على مفهومنا للقراصنة لا يمكن المبالغة في تقديره"، ويقول إن فكرة خرائط الكنز التي ترشد إلى الكنز المدفون "[مجرد] وسيلة فنية خيالية تمامًا."[4] أما جزيرة الكنز لستيفنسون، فقد تأثرت تأثرًا مباشرًا بـ "وولفيرت ويبر" لإيفرنغ. ويقول ستيفنسون في مقدمته "إنني أدين لواشنطن إيفرنغ الذي أيقظ ضميري، وذلك لأنني أؤمن بأن سرقة مؤلفات الغير لم تكن تتم إلا نادرًا... فالروح الداخلية بالكامل وقدر كبير من التفاصيل في الفصول الأولى.. كانت تعود إلى واشنطن إيفرنغ."[3] وفي عام 1911، أجرى المؤلف الأمريكي رالف باين بحثًا عن جميع القصص المعروفة أو المزعومة للكنز المدفون ونشرها في كتاب الكنز المفقود.[5][6] وقد وجد سمة مشتركة بين جميع القصص: عادة ما يوجد ناج وحيد من طاقم السفينة يحتفظ بمخطط يظهر موقع دفن الكنز، ولكن مع عدم قدرته على العودة بنفسه، فإنه يعطي الخريطة أو المعلومات إلى صديق أو رفيق رحلته على المركب عندما يكون على فراش الموت.[6] ثم يذهب هذا الشخص للبحث عن الكنز، حيث تبوء جهوده بالفشل ويستسلم ولكن بعد أن ينقل هذه الأسطورة إلى باحث بائس آخر.[6]

Category

Show more

Comments - 11